قفص الاتهام ويظهر فيه خمسة من المتهمين السبعة خلال محاكمة الرئيس
العراقي المخلوع صدام حسين قبل وصوله ليحتل مكانه في مقدمة القفص.
صدام حسين يوجه كلامه للقضاة خلال محاكمته في المنطقة الخضراء الحصينة
بتهم تتعلق بمذبحة قرية الدجيل عام 1982 عقب محاولة لاغتياله هناك.
ورفض صدام حسين الاعتراف بسلطة وشرعية المحكمة
صدام يتحدث إلى محاميه خلال محاكمته
الرئيس العراقي صدام حسين ولحظات من التأمل
اثناء محاكمته
صدام يخاطب بتحد القاضي رزكار أمين السعيدي لدى بدء محاكمته مع مساعديه
رفض صدام التوقيع على وثيقة بقبوله
الاتهامات الموجهة ضده، حيث أصر على وجود محاميه أولا
رئيس المخابرات العراقي السابق وأخو صدام غير الشقيق برزان ابراهيم
التكريتي يتحدث خلال المحاكمة
القاضي الكردي رزكار محمد امين يعلن بدء محاكمة صدام حسين
مثل بعض أبرز مسؤولي النظام العراقي السابق أمام قاض في بغداد واحدا
تلو الآخر، وفي الصورة نائب الرئيس طه ياسين رمضان
نائب رئيس الوزراء طارق عزيز متهم بقتل عراقيين عمدا في عامي 1979
و1991
علي حسن المجيد، ابن عم صدام ومستشاره الرئاسي، والملقب بـ"علي
الكيماوي"، متهم باستخدام الغاز السام ضد الأكراد وقمع انتفاضة الشيعة
عام 1991
عبد حمود، المسؤول عن "أمن الرئاسة"، متهم بجرائم ضد الشعب العراقي
وزير الداخلية السابق وطبان إبراهيم التكريتي، أخ غير شقيق لصدام، متهم
بجرائم تعذيب وقتل
وكذلك برزان إبراهيم التكريتي، متهم بعمليات قتل وتعذيب متعمدة
وزير الدفاع السابق سلطان هاشم أحمد،
متهم فيما يتعلق بمذبحة حلبجة عام 1988 وحملة الأنفال لـ"التطهير
العرقي" ضد الأكراد
آخر القائمة صابر عبد العزيز الدوري، رئيس الاستخبارات العسكرية السابق
وعمدة بغداد. في حالة الإدانة قد يواجه المتهمون جميعا الإعدام.