لم يكن إسحاق نيوتن بالشخص الذي يوصف بأنه رجل
لطيف المعشر كانت علاقته بالآخرين في معظم حياته مفعمة بالنزاعات الحادة و
قد كان كتابه (مبادئ الرياضيات)اهم كتاب كتب في الفيزياء و كان سبب زياع
صيته وقد انتخب رئيسا للجمعية الملكية و اصبح اول عالم سمي نبيلا
لم
يلبث نيوتن ان تخاصم مع الفلكي الملكي جون فلامستيد الذي راح بغد ان كان
قد زوده بمعظم المعطيات اللازمة لكتابه يؤخر نشر االمعلومات التي كان
نيوتن يطلب منه إذاعتها يبدو ان نيوتن لم يكن يقنع بالرفض كجواب و لما كان
هو نفسه عضوا في المجلس الحكومي للمرصد الملكي فقد حاول الحصول على نشرة
فورية لهذه المعطيات و في النهاية تدبر الأمر كي تقع اعمال فلامستيد في يد
ادموند هالي عدو فلامستيد الدود لكن فلامستيد شكا الأمر القضاة و قبل فوات
الأوان امر بمنع توزيع العمل المسروق و لشعوره بالمهانة انتقم نيوتن
بإسقاط كل إشارة إلى اسم فلامستيد من الطبعات اللاحقة لكتابه
كان
نيوتن في اثناء هذا النزاع قد غادرة كمبردج و كان فد عمل الكثير لمصلحة
الحزب المعادي للكاثولكية في كميردج بعد ذلك في المجلس النيابي حيث كوفئ
بتعينه في منصب المربح حاكم مؤسسة إصدار النقد الملكي و هناك استخدم
موهبته في المكر و الكيد بأسلوب اكثر قبولا على الصعيد الأجتماعي ف قاد
كفاحا مريرا ناجحا ضد مزوري االنقد حتى انه اوصل عدة رجال إلى حبل المشنقة
لطيف المعشر كانت علاقته بالآخرين في معظم حياته مفعمة بالنزاعات الحادة و
قد كان كتابه (مبادئ الرياضيات)اهم كتاب كتب في الفيزياء و كان سبب زياع
صيته وقد انتخب رئيسا للجمعية الملكية و اصبح اول عالم سمي نبيلا
لم
يلبث نيوتن ان تخاصم مع الفلكي الملكي جون فلامستيد الذي راح بغد ان كان
قد زوده بمعظم المعطيات اللازمة لكتابه يؤخر نشر االمعلومات التي كان
نيوتن يطلب منه إذاعتها يبدو ان نيوتن لم يكن يقنع بالرفض كجواب و لما كان
هو نفسه عضوا في المجلس الحكومي للمرصد الملكي فقد حاول الحصول على نشرة
فورية لهذه المعطيات و في النهاية تدبر الأمر كي تقع اعمال فلامستيد في يد
ادموند هالي عدو فلامستيد الدود لكن فلامستيد شكا الأمر القضاة و قبل فوات
الأوان امر بمنع توزيع العمل المسروق و لشعوره بالمهانة انتقم نيوتن
بإسقاط كل إشارة إلى اسم فلامستيد من الطبعات اللاحقة لكتابه
كان
نيوتن في اثناء هذا النزاع قد غادرة كمبردج و كان فد عمل الكثير لمصلحة
الحزب المعادي للكاثولكية في كميردج بعد ذلك في المجلس النيابي حيث كوفئ
بتعينه في منصب المربح حاكم مؤسسة إصدار النقد الملكي و هناك استخدم
موهبته في المكر و الكيد بأسلوب اكثر قبولا على الصعيد الأجتماعي ف قاد
كفاحا مريرا ناجحا ضد مزوري االنقد حتى انه اوصل عدة رجال إلى حبل المشنقة