وزارة الداخلية التى حذرت من تدمير وإتلاف الممتلكات العامة
تقوم بتحطيم وتهشيم السيارات المصفحة , فى محاوله لإلصاق التهمه بالمتظاهرين بالمحلة
بعد فشلهم فى احتواء المظاهرات واحتواء آلاف المتظاهرين
وبعدين يقبضوا على أى حد فى طريقهم ايا كان سنه ومنهم طلبه كانت خارجه من دروسها صدفه
اثناء المظاهرات ولاحظوا ان اغلب اللى اتقبض عليهم كان بالنهار قبل اى
اعمال شغب زى ماواضح فى الصور لكن الأمن كان متحفز للناس حتى لو عشره اتجمعوا وعملوا
مظاهره
الغريب ان رئيس الوزراء بحاله كان موجود بالمحله ووزيرة القوى العاملة والدكتور محمود
محيى الدين وزير الاستثمار والدكتور على مصيلحى وزير التضامن الاجتماعى والدكتور الشافعى الدكرورى محافظ الغربية .
وهيصه واهتمام وزيارة لمصانع الغزل
وصرف مكافاة شهر لامتصاص غضب العمال و15 يوم للعمال فى كل مصر مع وعد بزيادة
الاجور او زى مابتقول
المعارضه ده مسكن عشان مايعملوش طلباتهم
وكمان ايه تخصيص 430 مليون جنيه لمصانع الغزل بالمحله استثمارات جديدة لتوفير المزيد
من فرص العمل وتطوير المصانع الموجودة
المصانع اللى زهقت مطالبة بعمل شبكة صرف تصلح لاستعياب كيماويات المصانع خاصة
الموجودة باحياء سكنية لانها تضر بصحة الناس واصحابها عرضوا انهم يعملوا الشبكة دى على
حسابهم بس هما اللى يتولوا الشراء والاشراف والموضوع راح
مجلس الشعب وجه من مجلس الشعب
دلوقتى اتحل فى يومين وبقى الاستثمار مهم فى مصانع المحله وفكروا فى توفير فرص عمل
غير 2 مليون جنيه تبرع لاصلاح المرافق العامه اللى اتدمرت
يعنى الفلوس اهى موجودة ظهرت فى يومين 430 مليون جنيه والاقتصاد ماتهدش ولا
حاجة ولا استغرق الموضوع شهور لوضع برنامج ودراسة الوضع
طيب ماكان من الأول لازم الثوره والمظاهرات واللى حصل
لازم نستنى لما يحصل مصيبة او كارثه وانفجار عشان نرجع جزء من الحقوق لاصحابها "
زى ما قال الشاعر الكبير فاروق جويدة"
ماكان من الاول الفلوس تروح للمصانع
وحد من السادة المسؤولين يتنازل عن ساعات من وقته ويعبر العمال ويروح لهم او حتى
الحكومة تضحك على الناس وتقول لهم ان ازمة ارتفاع الاسعار هتتحل سريعا وبيشوفوا لها حل
وانها ازمة عالمية زى ماقالوا بعد الللى حصل
عجبى
تقوم بتحطيم وتهشيم السيارات المصفحة , فى محاوله لإلصاق التهمه بالمتظاهرين بالمحلة
بعد فشلهم فى احتواء المظاهرات واحتواء آلاف المتظاهرين
وبعدين يقبضوا على أى حد فى طريقهم ايا كان سنه ومنهم طلبه كانت خارجه من دروسها صدفه
اثناء المظاهرات ولاحظوا ان اغلب اللى اتقبض عليهم كان بالنهار قبل اى
اعمال شغب زى ماواضح فى الصور لكن الأمن كان متحفز للناس حتى لو عشره اتجمعوا وعملوا
مظاهره
الغريب ان رئيس الوزراء بحاله كان موجود بالمحله ووزيرة القوى العاملة والدكتور محمود
محيى الدين وزير الاستثمار والدكتور على مصيلحى وزير التضامن الاجتماعى والدكتور الشافعى الدكرورى محافظ الغربية .
وهيصه واهتمام وزيارة لمصانع الغزل
وصرف مكافاة شهر لامتصاص غضب العمال و15 يوم للعمال فى كل مصر مع وعد بزيادة
الاجور او زى مابتقول
المعارضه ده مسكن عشان مايعملوش طلباتهم
وكمان ايه تخصيص 430 مليون جنيه لمصانع الغزل بالمحله استثمارات جديدة لتوفير المزيد
من فرص العمل وتطوير المصانع الموجودة
المصانع اللى زهقت مطالبة بعمل شبكة صرف تصلح لاستعياب كيماويات المصانع خاصة
الموجودة باحياء سكنية لانها تضر بصحة الناس واصحابها عرضوا انهم يعملوا الشبكة دى على
حسابهم بس هما اللى يتولوا الشراء والاشراف والموضوع راح
مجلس الشعب وجه من مجلس الشعب
دلوقتى اتحل فى يومين وبقى الاستثمار مهم فى مصانع المحله وفكروا فى توفير فرص عمل
غير 2 مليون جنيه تبرع لاصلاح المرافق العامه اللى اتدمرت
يعنى الفلوس اهى موجودة ظهرت فى يومين 430 مليون جنيه والاقتصاد ماتهدش ولا
حاجة ولا استغرق الموضوع شهور لوضع برنامج ودراسة الوضع
طيب ماكان من الأول لازم الثوره والمظاهرات واللى حصل
لازم نستنى لما يحصل مصيبة او كارثه وانفجار عشان نرجع جزء من الحقوق لاصحابها "
زى ما قال الشاعر الكبير فاروق جويدة"
ماكان من الاول الفلوس تروح للمصانع
وحد من السادة المسؤولين يتنازل عن ساعات من وقته ويعبر العمال ويروح لهم او حتى
الحكومة تضحك على الناس وتقول لهم ان ازمة ارتفاع الاسعار هتتحل سريعا وبيشوفوا لها حل
وانها ازمة عالمية زى ماقالوا بعد الللى حصل
عجبى